حق اللي يحب السفر ...ديربالكم من حوادث الطائرات..

[color=#800000]بالرغم من تزايد حوادث الطيران في السنوات الأخيرة إلا أن الطيران يظل من أكثر وسائل السفر أمنا مقارنة بوسائل السفر البري فإذا قارنا عدد الحوادث وعدد الضحايا وعدد المسافرين في كلتا الوسيلتين سنجد أن التحليق في السماء أكثر أمنا من السير على الأرض


.

وسجلت حوادث الطيران تصاعدا كبيرا خلال الاعوام القليلة الماضية حيث أمكن حصر اكثر من اربعين حادث كبير خلال الاعوام الثمانية الماضية.
وكان للمنطقة العربية نصيبها من هذه الحوادث في الأونة الاخيرة ابرزها حادث سقوط طائرة مصر للطيران قبالة سواحل نيويورك في نهاية شهر اكتوبر/ تشرين الأول عام 1999 اثناء قيامها برحلة من مطار جيه اف كيه بنيويورك الى مطار القاهرة مما اسفر عن مقتل مئتين وسبعة عشر شخصا هم كل من كانوا على متنها.
ومازال الغموض يلف هذا الحادث حيث لم ينجح المحققون في التوصل لأسباب سقوط الطائرة من خلال الصندوق الاسود.
وقد تبنى الجانب الأمريكي فرضية ان يكون مساعد الطيار جميل البطوطي مسؤولا مسؤولية مباشرة عن الحادث بمحاولته الانتحار وهي الفرضية التي رفضها الجانب المصري تماما.
ولم يكن حادث الطائرة المصرية هو الاكبر من حيث عدد من لقوا حتفهم فيه فالرقم القياسي ما زال مسجلا باسم الحادث الذي وقع في الثالث والعشرين من نوفمبر/ تشرين الثاني من عام 1996 عندما اصطدمت طائرة جامبو من طراز بوينج 747 تابعة للخطوط الجوية السعودية بطائرة شحن تابعة لكازاخستان في أجواء الهند مما اسفر عن مقتل 349 شخصا فيما يعد أسوأ حادث في تاريخ النقل الجوي.
والى جانب حادث الطائرة المصرية قبالة سواحل نيويورك وحادث الطائرة السعودية في اجواء الهند كان للدول العربية نصيب آخر من حوادث الطائرات منها حادث الطائرة التابعة لشركة طيران الخليج في أغسطس/ آب من عام الفين الذي اسفر عن مقتل 143 شخصا هم جميع ركاب وافراد طاقم الطائرة التي كانت في طريقها لمطار البحرين الدولي قادمة من القاهرة.
وتردد انذاك ان الحادث نجم بسبب خطأ للطيار الذي قيل انه فشل مرتين في الهبوط بالطائرة قبل وقوع الحادث.




143 شخصا قتلوا في حادث طيران الخليج


وينضم لهذا الحادث عدة حوادث أخرى وقعت خلال العام المنصرم وهي مقتل 102 راكبا كانوا على متن طائرة ركاب جزائرية عندما تحطمت عقب إقلاعها من مطار تامنراست جنوبي الجزائر في السادس من مارس/آذار الماضي.
ووقع الحادث بعد دقائق من اقلاع الطائرة في رحلة داخلية الى الجزائر العاصمة.
كما كانت الجزائر مسرحا لحادث جوي آخر عندما سقطت طائرة عسكرية من طراز سي 130 هيروكيوليز فوق حي سكني غربي الجزائر مما اسفر عن سقوط عشرات القتلى من بينهم طاقم الطائرة المكون من أربعة أفراد.
وهناك حادثان آخران هما حادث تحطم طائرة من طراز ايرباص تابعة للخطوط الجوية السودانية بعد اقلاعها بوقت قصير من مطار الخرطوم مما اسفر عن مقتل 115 شخصا. ولم ينج من هذا الحادث سوى طفل صغير.
أما الحادث الأخر فاختتم به عام الفين وثلاثة نصيبه من كوارث الطيران عندما قتل اكثر من مائة لبناني في حادث تحطم طائرة من طراز بوينج بعد اقلاعها بلحظات من بنين في طريقها الى بيروت حيث سقطت في مياه المحيط الاطلنطي قبالة سواحل هذه الدولة الافريقية.







هذه طائره سقطت بالمحيط الهادي













]رجح خبراء يونانيون مكلفون بالتحقيق في أسباب تحطم الطائرة القبرصية أن يكون غالبية ركابها البالغ عددهم 121 شخصا لقوا مصرعهم قبل اصطدام طائرتهم بأحد الجبال الواقعة بالقرب من العاصمة اليونانية أثينا أول من أمس الأحد


]وأشار الراديو إلى أن أغلب الاحتمالات بشأن الأسباب التي أفضت إلى الحادث تتجه نحو حدوث انخفاض شديد في الضغط داخل كابينة القيادة عند وصول الطائرة إلى ارتفاع 10 ألاف متر مما ساهم بدوره في انخفاض درجة الحرارة على متن الطائرة حيث بلغت 50 درجة تحت الصفر








وهذي طياره لي الحين ما طارت واصطدمت فيها طياره ثانيه واهمه عالارض

يسلمووووووووووووو

مشكور على الموضوع

العفو

شكرا يعطيك العافية

مشاء الله عليك مهندس طيران
ومطرب ومحلل

هههههه
يعطيك العافيه يا مشاري على الموضوع والله قاعد تخوفنا ترى

شكلك تبي تخسر شركات الطيران لوول

يسلمووووووو على الموضوع الحلو ةانشالله انجوف منك كل جديد

العفو ولو
ويعطيكم العافيه على مروووركم الحلو

يسلمو

الله يعطيك العافيه على الموضوع صج انه يخرع بس حلو

تسلم على المجهود الواضح

العفو
وشكرا على مروركم الحلو اللي منور صفحاتي